النص الأدبي - أغنيات الألم لنازك الملئكة
مرفق لكم نص ادبي لغه عربيه لطلاب السنة الثالث الثانوى الفصل الثانى , وهذا الملف نص ادبي في اللغه العربيه سنة ثالثه ثانوى مناهج الجزائر .
معلومات عن الملف :
- نوع الملف : نصوص
- المادة : مادة اللغه العربيه
- السنة : سنة ثالثه ثانوى
- الفصل الدراسي : الثاني
محتويات من الملف :
ولدت ببغداد سنة 1923نازك الملئكة شاعرة و ناقدة عراقية
– عملت أسرتها الدبية أمها شاعرة أما
أبوها فباحث جامعي ودراسها بأمريكا
( للدب المقارن وإجادتها للغات
: الجنبية النجليزية، الفرنسية اللمانية
و اللتينية على صقل مواهبها وتعميق
مصادر ثقافتها الدبية
-مما مكنها من ريادة حركة الشعر
الحر في العصر الحديث.
اللم شعور إنساني يعبر عنه النسان
قي حالة المعاناة الجسدية أو النفسية
وتكون هذه المعاناة فردية أو جماعية
في الحقل المعجمي:
رعى: حافظ على الشيئ
في الحقل الدللي :
البعاد الدللية:
1
اكتشاف
معطيات
النص
ليالي ، الرق تدل على الحزن و
المعاناة
: معابر و غفرنا تدل على تجاوز اللم
بلسان من تتحدث الشاعرة ، وماهي
القضية التي تشغلها ؟
( ) تتحدث بلسان المجتمع الناس وما
يشغلها هي المعاناة و اللم الذي
يعيشه النسان وحقه في أن يحب
ويحيا و يحقق أحلمه وكيف يستطيع
التعايش مع اللم و تجاوزه.
الحالة النفسية؟ أهي الرادة الحرة أممن تحمل الشاعرة أسباب هذه
الحتمية القاهرة
المجتمع على أفراده بقيوده وتضيقهتحملها للحتمية القاهرة التي يفرضها
على الناس
-ماهي دلالة الاستفهام في أين الالم ؟
وكيف ننسى الالم ؟
دلالة على أن الالم متجذر في أمتنا فلا
ندري سببه ولا كيف نتخلص منه.
- استخرج المعجم الدلالي لهذه
المعاناة ؟
- الاسى ، الحرق، الكآبة ، الالم الارق
الأدمع جراحنا.
- تعرض الشاعرة سردا قصصيا خياليا
من بداية معايشتها الالم للحياة اليومية
للناس فما هي الرسالة التي أرادت
إيصالها؟
مضمون الرسالة التي أرادت إيصالها أن
الحزن و الكآبة التي يعيشها الانسان
ناتج أن الحياة عكس ما يتصوره
ويشتهيه ، فهذا الألم و المعاناة نتاج
الكبت و الصرامة و القيود التي يحياها الإنسان
- تتغير القافية بعد كل مجموعة من الأسطر هل لذلك دلالة على المعاني المعروضة؟ وضح .
نعم لتغير القافية ارتباط بتغير المعاني
فالمجموعة الولى فيها تمهيد للموضوع
. وحديث عن طريق الشاعرة أما
الثانية فيها رسم لمعالم الموضوع .
. الألم ثم ننتقل في القسم الموالي
إلى تحديد هوية الألم لتختتم في
المجموعة الخيرة بتساؤلات
- ما رأيك في موقف الشاعرة من الألم؟
بالمرض المزمن الذي يتعود الإنسان أنها تضخمه ، فهو عندها تشبيه
على العيش به ولا يمكنه أن يشفى منه
أو يتخلى عنه.
هل ترى أنت ما تراه هي ، على
كونه مرتبطا بماضينا السحيق و أنه
حتمية لا نستطيع التخلي عنه ؟ إلام
ترده؟ علل.
بل أخالفها الرأي فالألم ليس له علاقة بماضينا السحيق ولا هو حتمية لا
نستطيع التخلي عنه بل إنه من صنعنا و
يمكننا أن نتجاوزه بالصبر والتسليم
بقضاء الله وقدره ( الرضا ).
- علل سبب تكرار مفردة الألم ،
مبيننا علاقتها بالحالة النفسية
وبالموقف؟
- لتكرار لفظة الألم دلالة على
معاناة الشاعرة فهي تعكس حالتها
: النفسية خيبة المل المريرة وحزنها
. العميق كما تدل على الموقف
الرافض للقيود و التضييق .
- حلل الاستفهامات الواردة في النص مبيناً مدى مساهمتها في تكريس
الموقف الشعري لصاحبة النص وحالتها
الشعرية ، باعتبارها تمثل الضمير الجمعي؟
– بدء علقة المجتمع مع الألم
فما هو نمط النص الذي وظفته ؟ حلله
: من حيث زمن الفعال و الضمائر
والحدث.
وظفت الشاعرة النمط السردي :
ونوعت في زمن الفعال ، نجد
: الماضي وجدناه ، أعطيناه ثم
: المضارع ينبض
ونوعت الضمائر في إطار تنوع اللغة
: السردية ، الغائب ينبض ، مهدي ،
في سياق حديثها عن الألم نحن في
لسان الشاعرة تعبير عنهم.
- وظفت الشاعرة أنماطا أخرى في
النص استخرجها وبين سبب هذا المزج
بين الأنماط إن كان مرده فقط إلى
الموقف الشعري الخاص بالنص أم
هو أيضا ظاهرة نعثر عليها في غالب
النصوص ما تفسيرك لذلك؟
- : من الأنماط الأخرى النمط الوصفي
وهي ظاهرة نعثر عليها في أغلب
النصوص ، فهي تشمل النط السائد
قدمنا لكم عبر موقع المناهج الجزائرية ملف نص في اللغه العربيه , للمزيد من الملفات ننصحك بمتابعتنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي :
تابعنا على الفيسبوك المناهج الجزائرية : صفحة الفيسبوك .
تابعنا على التليجرام المناهج الجزائرية : قناة التليجرام