النص الأدبي - المنظر السادس من المسرحية المرأة الصقر " لالا فاطمة نسومر"

الصف السنة الثالثة ثانوي
الفصل اللغة العربية سنة ثالثة ثانوي
المادة ملفات تعليمية متنوعة
حجم الملف 219 KB
عدد الزيارات 515
تاريخ الإضافة 2020-02-20, 21:26 مساء

النص الأدبي - المنظر السادس من المسرحية المرأة الصقر " لالا فاطمة نسومر"

مرفق لكم نص ادبي لغه عربيه لطلاب السنة الثالث الثانوى الفصل الثانى , وهذا الملف نص ادبي في اللغه العربيه سنة ثالثه ثانوى مناهج الجزائر .

معلومات عن الملف : 

  • نوع الملف : نصوص
  • المادة : مادة اللغه العربيه
  • السنة : سنة ثالثه ثانوى
  • الفصل الدراسي : الثاني

محتويات من الملف :

 

التمهيد

أتعرف

على

صاحب

النص

 

عرف بصاحب النص

إدريس قرقوة

 

كاتب جزائري ولد في "تسالة" ولاية سيدي بلعباس في 1967 كثير

الاهتمام بالمسرح واكب دراسته إلى أن تحصل على شهادة الدكتوراه

،و شارك في إنشاء فرق مسرحية بعدة مناطق من البلاد و له تأليف

مسرحي متعدد خاصة حول شخصيات وطنية منها : فارس الجزائر

الأمير عبد القادر و يوغرطة الملك الثائر و لالة فاطمة نسومر المرأة

الصقر

 

شرح بعض

المفردات

و التعريف

ببعض الأعلام

 

الوَحَل، بالتحريك: الطينُ الرَّقيق الذي ترتَطِمُ فيه الدوابّ،............

الأعلام :

ولدت لالا فاطمة بقرية ورجة سنة 1246هـ/1830م ونشات نشأة دينية. لها أربعة إخوة أكبرهم سي

الطاهر. آثرت حياة التنسك و الانقطاع و التفرغ للعبادة، كما تفقهت في علوم الدين و تولت شؤون

الزاوية الرحمانية بورجة. و بعد وفاة أبيها وجدت لالا فاطمة نسومر نفسها وحيدة منعزلة عن الناس

فتركت مسقط رأسها و توجهت إلى قرية سومر أين يقطن أخوها الأكبر سي الطاهر، و إلى هذه القرية

نسبت .تأثرت لالاّ فاطمة نسومر بأخيها الذي ألّم بمختلف العلوم الدينية و الدنيوية مما أهله لأن يصبح

مقدما للزاوية الرحمانية في المنطقة و أخذت عنه مختلف العلوم الدينية، ذاع صيتها في جميع أنحاء

القبائل. قاومت الاستعمار الفرنسي مقاومة عنيفة أبدت خلالها شجاعة و بطولة منفردتين، توفيت في

سبتمبر 1863، عن عمر يناهز 33 سنة.

قدمنا لكم عبر موقع المناهج الجزائرية ملف نص في اللغه العربيه , للمزيد من الملفات ننصحك بمتابعتنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي :

تابعنا  على الفيسبوك المناهج الجزائرية : صفحة الفيسبوك .

تابعنا على التليجرام المناهج الجزائرية : قناة التليجرام

شارك الملف