امتحان الفصل الثالث في اللغة العربية اداب السنة الاولى ثانوي

الفصل السنة الأولى ثانوي
المادة اللغة العربية السنة الأولى ثانوي
عدد الزيارات 64
تاريخ الإضافة 2021-08-25, 01:17 صباحا

امتحان الفصل الثالث في اللغة العربية اداب السنة الاولى ثانوي

البناء الفكري :

1- بدأ الشاعر مفتخرا، فبم افتخر 

2 - تحول الشاعر إلى هجاء بني تغلب قوم الأخطل بم هجاهم ؟ اشرح 

3 - لماذا هجا الأخطل شخصيا؟ وما الصفات التي هجاه بها 

4 - لم وصفهم بأهم الأكلون الزاد وحدهم؟ . 

5 - ما المعنى المستفاد من البيتين 11 و12؟ 

6 - لم ذکر رسول الله "ص" وعمر وأبا بكر في آخر القصيدة؟ 
7 - ما الجديد في هذه القصيدة ؟

البناء اللغوي :

1 - في البيت السابع صورة بيانية استخرجها واشرحها بالتفصيل وبين أثرها في المعنى

2 - أعرب ما تحته سطر إعراب مفردات وما بين قوسين إعراب جمل 

3 - استخرج من النص اسم مفعول، واسم ممنوع من الصرف بعلة العلمية 

4 - ما ضرب الخبر في البيت الثامن ؟ 

5 - أدرس البيت 13 عروضيا. وبين التغييرات التي وقعت فيه 

6 - من حيث الألفاظ ما الفرق بين هذا الهجاء والهجاء الجاهلي ؟

الوضعية الإدماجية : 

تحدث عن التجديد في الشعر الأموي عموما مستشهدا بما تحفظ مستعملا اسم مفعول وصيغة مبالغة واسم مفعول .

الإجابة النموذجية البناء الفكري : 

1 - افتخر بالحد الذي حققته قبيلته و بالشجاعة التي يتميز بها قومه في ساحة الوغی . 

2 - تحول شاعرنا إلى هجاء بني تغلب وأول صفة هجاهم بما أنهم عکس قومه ضلوا حياض المكارم، لم ينالوا من مكارم الأخلاق شيئا، وهم قوم لا يعرفون وجهتهم، ولا يعرفون أين يضعوا أقدامهم، وكل هذا كناية عن فساد الرأي والبصيرة، ثم يصفهم بأنهم أهل الشقاء، وأنهم يعتنون بأجساد سوف تأكل أرواح أصحابها النار، ثم وصفهم بالأكلين الزاد الخبيث لوحدهم، وهو كناية عن البخل .

3 - هجا الأخطل شخصيا ردا عليه على سبيل المناقضة أو ما نصطلح عليه في النقد الأدبي بالنقائض والتي ظهرت لدى الفرزدق وجرير والأخطل والصفات التي هجاه بما أن صغر من اسمه (الأخيطل) وهو تصغير من شأنه، ثم وصفه بالخنزير وذلك ووصف مشين لأن الخنزير رجس في الإسلام ولا يغار على أنثاه. 

4 - وصفهم بأكلي الزاد لوحدهم كناية عن البخل 

5 - في البيت 11 يهجوا بني تغلب بأن وصف أفضل رجل منهم وأتمهم مروءة هو عبد مأجور يسوق إبل غيره أما البيت 12 فيتحول إلى هجاء نساء تغلب ، فيصفهن بأنهن لا عقل ولا أصل ولا جمال ولا دين ولا منعة من الرجال بعبارة أخرى زانيات، وهذا يخالف قوله "ص" "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولدينها ولخلقها...". 

6 - ذكر الشاعر الرسول "ص" وأبا بكر وعمر في آخر القصيدة وقد يكون ذلك تلميحا لزمن الإسلام الحقيقي والخلافة الراشدة، لا خلافة الوراثة، باعتبار أن جرير يميل لآل البيت. ومن جهة ثانية أراد أن يهجوا أهل الأخطل عندما انتكثوا عهد أبي بكر الصديق ( ارتدوا ) ، وقال له أن هذه الردة والكفر لا يضير رسول الله.

 7 - الجديد في القصيدة : 

أ ) الاقتباس من القرآن الكريم والحديث الشريف والإسلام كفكرة ، ( في النار إذا حرقت أرواحهم سقر )، ( خنزیر ) الذي حرم الإسلام أكله ) ، ( نسوان تغلب لا حلم ولا حسب لا دين ..... الخ ) ، ( رسول الله والطيبان أبو بكر وعمر ). 

ب ) الرد على شاعر شخصيا وهذا ما نسميه بالنقائض 

ج ) غياب المقدمة الطللية. 

د ) بساطة اللغة والأسلوب المباشر

البناء اللغوي : 

1 - الصورة البيانية في البيت تشبیه بليغ حيث شبه الأخيطل بالخنزير فحذف الأداة ووجه الشبه، وأثر هذا التشبيه هو المبالغة في تصویر ذمامة الأخطل، باعتبار أن الخنزير يعتبر بحسا في الإسلام، إضافة إلى تلك الفطرة الشاذة التي يتميز بها الخنزير وهي عدم الغيرة.

شارك الملف